جريدة الأمان.. صمّام أمان
الأمان اللبناني

كنت في عمري اليافع في الدعوة، أقرأ مقالات سياسية من الصحف اليومية ولكن لا أعير لها بالاً، حتى أتأكد من مصداقيتها من مصدر موثوق غير منحاز لحزب دون الآخر، وغير موجه حسب مصالح البعض. وكنت أنتظر من الجمعة إلى الجمعة مجلة الأمان لأقتص منها الأخبار الدقيقة، والتحليلات الصحيحة لكل حادثة او خبر او رأي، ثم أنطلق أتكلم بلسان هذه المجلة وأفكارها.